موقع كرة السلة العاصفة

التسلل في كرة القدم هو أحد أكثر القواعد تعقيدًا وإثارة للجدل في اللعبة. يُعتبر التسلل أحد القوانين الأساسية التي تحافظ على عدالة المباراة وتضمن عدم حصول أي فريق على ميزة غير عادلة. ولكن متى يُحتسب التسلل بالضبط؟ وما هي الشروط التي يجب توافرها حتى يتم إعلان التسلل؟ متىيكونالتسللفيكرةالقدم؟

تعريف التسلل في كرة القدم

بحسب قوانين الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، يُحتسب التسلل عندما يكون اللاعب في موقف يتلقى فيه الكرة وهو أقرب إلى خط مرمى الخصم من الكرة وآخر مدافع منافس (عادةً ما يكون حارس المرمى باستثناء بعض الحالات). ومع ذلك، لا يُعتبر اللاعب متسللًا إذا كان في نصف ملعبه الخاص أو إذا كان متساويًا مع آخر مدافع.

الشروط الأساسية لاحتساب التسلل

1. موقع اللاعب: يجب أن يكون اللاعب المهاجم في نصف ملعب الفريق المنافس عند لعب الكرة له من قبل زميله.
2. عدم وجود مدافعين آخرين: يجب أن يكون اللاعب المهاجم أقرب إلى خط المرمى من الكرة وآخر مدافع (باستثناء حارس المرمى في معظم الحالات).
3. التأثير على اللعب: حتى لو كان اللاعب في موقف تسلل، لا يتم احتساب المخالفة إلا إذا كان له تأثير مباشر على اللعب، مثل استلام الكرة أو عرقلة حركة المدافعين.

حالات لا يُحتسب فيها التسلل

• إذا استلم اللاعب الكرة مباشرة من ركلة مرمى أو ركلة تماس أو ركلة ركنية.
• إذا كان اللاعب في نصف ملعبه الخاص عند لعب الكرة.
• إذا كان اللاعب متساويًا تمامًا مع آخر مدافع.

التسلل السلبي مقابل التسلل الفعال

يُقسم التسلل إلى نوعين:
1. التسلل الفعال: عندما يشارك اللاعب المتسلل بشكل مباشر في الهجوم، مثل استلام الكرة أو تسديدها نحو المرمى.
2. التسلل السلبي: عندما يكون اللاعب في موقف تسلل لكنه لا يتدخل في اللعب بشكل مباشر. في هذه الحالة، لا يتم احتساب التسلل.

تقنية حكم الفار (VAR) ودورها في التسلل

مع تطور التكنولوجيا، أصبحت تقنية حكم الفار (VAR) تلعب دورًا كبيرًا في تحديد التسلل بدقة. يتم استخدام كاميرات متطورة لتحليل حركة اللاعبين وقياس التسلل بفرق سنتيمترات، مما يقلل من الأخطاء التحكيمية.

الخلاصة

التسلل في كرة القدم هو قاعدة معقدة تهدف إلى الحفاظ على عدالة اللعبة. يُحتسب عندما يكون اللاعب المهاجم في موقف غير قانوني ويؤثر على سير الهجوم. مع تطور التقنيات مثل VAR، أصبح تحديد التسلل أكثر دقة، مما يقلل من الجدل حول القرارات التحكيمية. فهم هذه القاعدة يساعد المشجعين واللاعبين على استيعاب أحد أهم جوانب كرة القدم.

التسلل في كرة القدم هو أحد أكثر القواعد تعقيدًا وإثارة للجدل في اللعبة. يُعتبر التسلل مخالفة تُسجل ضد اللاعب المهاجم عندما يكون في موقف غير قانوني أثناء استلام الكرة من زميله. لفهم هذه القاعدة بشكل أفضل، يجب معرفة الشروط التي تحدد متى يكون اللاعب في وضع تسلل ومتى لا يكون كذلك.

شروط التسلل في كرة القدم

حسب قوانين الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، يكون اللاعب في وضع تسلل إذا توافرت الشروط التالية:

1. وجود اللاعب في نصف ملعب الفريق المنافس – لا يُحتسب التسلل إذا كان اللاعب في نصف ملعبه الخاص.
2. تواجد اللاعب أقرب إلى خط مرمى الخصم من الكرة – أي أنه متقدم على الكرة عند تمريرها.
3. تواجد اللاعب أقرب إلى خط مرمى الخصم من آخر مدافع منافس (عدا حارس المرمى في بعض الحالات) – بمعنى أنه لا يوجد سوى لاعب واحد أو لا يوجد أي لاعب من الفريق المنافس بينه وبين المرمى عند استلام الكرة.

ومع ذلك، لا يُحتسب التسلل في الحالات التالية:
- إذا كان اللاعب في نصف ملعبه.
- إذا كان متساويًا مع آخر مدافع.
- إذا استلم الكرة مباشرة من ركلة مرمى أو ركلة ركنية أو رمية تماس.

كيف يتم اكتشاف التسلل؟

في الماضي، كان الحكام المساعدون (المراقبون الخطوط) هم المسؤولون عن رصد حالات التسلل، لكن مع تطور التكنولوجيا، أصبحت تقنية الفار (VAR) تُستخدم لمراجعة القرارات المشكوك فيها. يساعد هذا النظام في تقليل الأخطاء التحكيمية، خاصة في المواقف الصعبة التي يصعب على الحكم رؤيتها بالعين المجردة.

الخلافات حول قاعدة التسلل

على الرغم من وضوح القاعدة نظريًا، إلا أن تطبيقها في المباريات يثير الكثير من الجدل. بعض الأخطاء التحكيمية تحدث بسبب:
- توقيت تمرير الكرة – أحيانًا يكون الفارق الزمني بين التمرير ووصول اللاعب إلى وضع التسلل جزءًا من الثانية، مما يصعب على الحكم تحديده بدقة.
- تفسير "التأثير على اللعب" – حتى لو كان اللاعب في وضع تسلل، فإنه لا يُحتسب عليه إلا إذا تدخل في اللعب أو أثر على المدافعين.

الخلاصة

التسلل هو قاعدة أساسية في كرة القدم تهدف إلى الحفاظ على روح المنافسة العادلة بين الفريقين. ومع تطور التقنيات مثل الفار، أصبحت القرارات أكثر دقة، لكن الجدل سيظل قائمًا حول بعض المواقف التي تحتاج إلى تفسير دقيق. فهم هذه القاعدة يساعد المشجعين واللاعبين على استيعاب قرارات الحكام بشكل أفضل.

التسلل في كرة القدم هو أحد أكثر القواعد تعقيدًا وإثارة للجدل في اللعبة. يُعتبر التسلل مخالفة تُسجل ضد اللاعب المهاجم عندما يكون في موضع غير قانوني عند استلام الكرة من زميله. لفهم هذه القاعدة بشكل أفضل، يجب أن نتعرف على شروطها وتفاصيلها الدقيقة.

شروط التسلل في كرة القدم

حسب قوانين الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، يُحسب التسلل عندما يكون اللاعب المهاجم:

1. أقرب إلى خط مرمى الخصم من الكرة عند لحظة تمريرها إليه.
2. أقرب إلى خط مرمى الخصم من آخر مدافع (عادةً ما يكون المدافع قبل الأخير، بما في ذلك حارس المرمى).

ومع ذلك، هناك استثناءات مهمة:
- لا يُحتسب التسلل إذا كان اللاعب في نصف ملعبه.
- لا يُحتسب التسلل إذا استلم الكرة مباشرة من ركلة مرمى أو ركلة تماس أو ركلة ركنية.
- لا يُعتبر اللاعب متسللًا إذا كان في مستوى واحد مع آخر مدافع.

كيف يتم تطبيق قاعدة التسلل؟

يقوم الحكام المساعدون (حكام الراية) بمراقبة التسلل ورفع العلم عند حدوث المخالفة. في السنوات الأخيرة، تم استخدام تقنية VAR (حكم الفيديو المساعد) لمراجعة قرارات التسلل بدقة أكبر، مما قلل من الأخطاء التحكيمية.

أمثلة على حالات التسلل

1. التسلل الواضح: إذا كان المهاجم متقدمًا على جميع المدافعين واستلم الكرة من زميله، يتم إيقاف اللعب وضربة حرة غير مباشرة للفريق المدافع.
2. عدم التسلل: إذا كان المهاجم خلف الكرة عند استلامها أو في مستوى واحد مع المدافع الأخير، فلا يتم احتساب المخالفة.

الخلاصة

التسلل قاعدة أساسية في كرة القدم تهدف إلى منح اللعبة توازنًا بين الهجوم والدفاع. فهم هذه القاعدة يساعد المشجعين واللاعبين على استيعاب قرارات الحكام وتجنب المواقف المثيرة للجدل. مع تطور التكنولوجيا مثل VAR، أصبح تطبيق قاعدة التسلل أكثر دقة، مما يضمن عدالة أكبر في المباريات.

التسلل في كرة القدم هو أحد أكثر القواعد تعقيدًا وإثارة للجدل في عالم كرة القدم. يُعتبر التسلل مخالفة تُسجل ضد اللاعب المهاجم إذا كان في موقف غير قانوني عند استلام الكرة. لكن متى يُحتسب التسلل بالضبط؟ وما هي الحالات التي لا يُعتبر فيها اللاعب متسللًا؟

تعريف التسلل في كرة القدم

وفقًا للقانون 11 من قوانين اللعبة الصادرة عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، يكون اللاعب في موقف تسلل إذا كان:
1. أقرب إلى خط مرمى الخصم من الكرة و
2. أقرب إلى خط مرمى الخصم من آخر مدافع منافس (غير حارس المرمى) عند لحظة تمرير الكرة له.

لا يُحتسب التسلل إذا كان اللاعب في نصف ملعبه، أو إذا كان متساويًا مع آخر مدافع، أو إذا استلم الكرة مباشرة من ركلة مرمى أو رمية تماس.

متى يُحتسب التسلل؟

يُحتسب التسلل في الحالات التالية:
- عند استلام الكرة في موقف تسلل: إذا كان المهاجم متقدمًا على آخر مدافع عند تمرير زميله له.
- عند التدخل في اللعب: حتى لو لم يلمس المهاجم الكرة، إذا كان في موقف تسلل وأثر على المدافع أو حارس المرمى، فقد يُحتسب التسلل.
- عند الاستفادة من موقف تسلل: مثل استلام الكرة بعد ارتدادها من القائم أو حارس المرمى أثناء وجود المهاجم في موقف تسلل.

متى لا يُحتسب التسلل؟

هناك حالات لا يُعتبر فيها اللاعب متسللًا، مثل:
- إذا كان خلف الكرة عند التمرير.
- إذا كان متساويًا مع آخر مدافع.
- إذا استلم الكرة من ركلة مرمى أو رمية تماس.
- إذا لم يشارك في الهجوم أو يؤثر على الخصم.

تقنية الفار (VAR) ودورها في التسلل

مع تطور التكنولوجيا، أصبحت تقنية الفار (VAR) تُستخدم لمراجعة قرارات التسلل بدقة. تُحدد هذه التقنية بالملليمتر ما إذا كان اللاعب متقدمًا أم لا، مما قلل الأخطاء التحكيمية لكنه أثار جدلًا حول "التسلل بالذراع" أو الفروق الضئيلة.

الخلاصة

التسلل قاعدة أساسية في كرة القدم تهدف إلى الحفاظ على روح المنافسة العادلة. يُحتسب عندما يكون المهاجم متقدمًا على آخر مدافع عند تمرير الكرة، بينما لا يُحتسب في حالات معينة مثل التمرير للخلف أو الاستلام من رمية تماس. مع تطور التقنية، أصبح تحديد التسلل أكثر دقة، لكنه يبقى أحد أكثر القواعد إثارة للنقاش بين الجماهير والمحللين.

فهم قاعدة التسلل يساعد المشجعين على متابعة المباريات بوعي أكبر، كما يُمكن اللاعبين من تجنب الأخطاء التي قد تُهدر فرصًا ثمينة في المرمى.