هل تعتقد أن العمل في مكتب عادي ممل؟ دعني أخبرك أن مكتبنا أشبه بسيرك متنقل، كل يوم فيه مفاجأة جديدة! يومياتموظففيشركةعندمايتحولالمكتبإلىسيرك
الفصل الأول: الاجتماع الصباحي... أو بالأحرى "مسرح الكوميديا"
كل صباح، نجتمع مع المدير الذي يحاول أن يكون "ملهمًا"، لكنه ينتهي به الأمر بإلقاء خطاب أشبه بحلقة من مسلسل قديم. الأكثر إثارة للضحك هو عندما يحاول استخدام مصطلحات إدارية حديثة لكنه يخلط بينها، فيطلب منا "زيادة الـ ROI للقهوة في غرفة الاستراحة"!
الفصل الثاني: زميل المكتب "المتعدد المواهب"
لا يوجد مكتب بدون ذلك الزميل الذي يعتقد أنه خبير في كل شيء. لدينا أحمد، الذي يقدم نصائح تقنية وهو بالكاد يعرف كيف يشغل الحاسوب! مرة حاول إصلاح الطابعة فانتهى به الأمر بطباعة 500 نسخة من صورة قطته!
الفصل الثالث: نظام "المراسلات الداخلية" الفاشل
في محاولة لتنظيم العمل، قررت الإدارة استخدام نظام مراسلات داخلي جديد. النتيجة؟ تحولت المحادثات إلى مناقشات عن أفضل مطعم للشاورما، بينما تختفي الرسائل المهمة بين السخرية والميمز!
الفصل الرابع: مكالمات العمل... أو مسرح الأخطاء
لا شيء يضاهي سماع زميلك وهو يحاول إقناع عميل غاضب بأن "العطل تقني وليس خطأنا"، بينما تعرف جيدًا أنه هو الذي ضغط على الزر الخطأ! الأجمل عندما يحاول التحدث بلغة إنجليزية "راقية" وينتهي به الأمر باختراع كلمات جديدة!
يومياتموظففيشركةعندمايتحولالمكتبإلىسيركالخاتمة: لماذا نستمر في هذا السيرك؟
بصراحة، رغم كل هذا الفوضى، نحن نستمتع بوقتنا! لأن الحياة بدون ضحك ستكون مثل قهوة بدون سكر... صالحة للشرب، لكنها ليست ممتعة!
يومياتموظففيشركةعندمايتحولالمكتبإلىسيركخلاصة القول: إذا كنت تبحث عن وظيفة "هادئة"، ربما مكتبنا ليس الخيار الأفضل. لكن إذا كنت تريد يوميًا جرعة من الضحك والمواقف غير المتوقعة، فمرحبًا بك في السيرك... أقصد المكتب! 😄
يومياتموظففيشركةعندمايتحولالمكتبإلىسيرك